No Result
View All Result
السبت, يونيو 21, 2025
22 °c
Amman
24 ° الأربعاء
23 ° الخميس
23 ° الجمعة
24 ° السبت
الموقع الاخباري
اوراق
  • الرئيسية
  • من نحن
  • المرصد البيئي
  • تقارير مصورة
  • اخبار
    • عربي ودولي
    • اقتصاد
    • منوعات
    • شباب وجامعات
    • ملفات ساخنة

      ألمانيا تستضيف محادثات دولية حول المناخ قبل قمة البرازيل

    • لايف ستايل
    • رياضة
  • مبادرات
  • صور وكاركتير
  • الملتقى2020
  • مقالات
  • English
  • الرئيسية
  • من نحن
  • المرصد البيئي
  • تقارير مصورة
  • اخبار
    • عربي ودولي
    • اقتصاد
    • منوعات
    • شباب وجامعات
    • ملفات ساخنة

      ألمانيا تستضيف محادثات دولية حول المناخ قبل قمة البرازيل

    • لايف ستايل
    • رياضة
  • مبادرات
  • صور وكاركتير
  • الملتقى2020
  • مقالات
  • English
No Result
View All Result
اوراق
No Result
View All Result

أعداؤه ثلاثة.. تحذيرات من ممارسات كارثية تمسّ بجودة الزيت

in محليات
Reading Time: 1 mins read
197 2
390
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

أوراق ميديا – فراس الطويل

مئات الأكياس البلاستيكية المتكدسة فوق بعضها البعض بانتظار دورها للعصر؛ مشهد يسيطر على غالبية المعاصر الفلسطينية، بل إن بعض الأكياس قد اتشح لونها بالسواد بسبب تسرب قطرات الزيت نتيجة الضغط على حبات الزيتون بداخلها. ويمكننا مشاهدة بعض صناديق الزيتون البلاستيكية التي تسمح بتهوية المحصول، وأكياس أخرى مصنوعة من “الخيش”. حينما تسأل المزارعين في معصرة المزرعة الغربية قرب رام الله عن سبب تعبئة ثمار الزيتون بالأكياس البلاستيكية، يجيبونك باختصار: هكذا تعوّدنا منذ عشرات السنوات. فما البديل؟ إجابة تلخص إخفاق كل حملات التوعية التي نشطت في السنوات الأخيرة حول مضار أكياس البلاستيك على جودة الزيت. قلة قليلة من حاولت إيجاد البدائل المتمثلة بأكياس “الفل” أو الصناديق البلاستيكية. خياران لا يتوفران بسهولة في السوق المحلية، وإن وُجدا فإن تكلفتهما تعد عالية مقارنة بالخيار الأكثر شيوعاً (أكياس البلاستيك)، التي يمكن الحصول عليها من محال المستلزمات الزراعية أو تلك التي كانت مخصصة لنقل الأعلاف والشعير.

ادخل أي معصرة للزيتون وسترى مئات الأكياس البلاستيكية المتكدسة فوق بعضها البعض بانتظار دورها للعصر، ويمكنك أيضاً ملاحظة أن بعض الأكياس قد اتشح لونها بالسواد بسبب تسرب قطرات الزيت نتيجة الضغط على حبات الزيتون بداخلها.

وقد تشاهد بعض صناديق الزيتون البلاستيكية التي تسمح بتهوية المحصول، وأكياس مصنوعة من “الخيش”. هذا المشهد يسيطر على غالبية المعاصر في رفح حتى جنين.

وحينما تسأل المزارعين في معصرة المزرعة الغربية قرب رام الله عن سبب تعبئة ثمار الزيتون بالأكياس البلاستيكية، يجيبونك باختصار: “هكذا تعودنا منذ عشرات السنوات. فما البديل؟”.. إجابة تلخص إخفاق كل حملات التوعية التي نشطت في السنوات الأخيرة حول مضار أكياس البلاستيك على جودة الزيت.

قلة قليلة مَن حاولت إيجاد البدائل المتمثلة بأكياس “الفل” أو الصناديق البلاستيكية، خياران لا يتوفران بسهولة في السوق المحلية، وإن وجدا فإن تكلفتهما تُعد عالية مقارنة بالخيار الأكثر شيوعًا (أكياس البلاستيك)، التي يمكن الحصول عليها من محال المستلزمات الزراعية أو تلك التي كانت مُخصصّة لنقل الأعلاف والشعير.

القطف المبكر وصفة للخسارة

ليست طريقة نقل الزيتون من الحقول إلى المَعاصر وحدها التي تحدد جودة الزيت. فالحصول على زيت يبدأ من الحقل؛ ابتداء من طريقة وموعد القطف مرورًا بأساليب النقل، وصولًا إلى المعاصر، ومن ثم طريقة التخزين.

يقول م. رامز عبيد مدير دائرة الزيتون في وزارة الزراعة الفلسطينية إن تبكير موعد القطف وعدم التزام المزارعين بالمواعيد المعلنة من الوزارة يؤدي إلى نتائج كارثية على كمية ونوعية الزيت.

 وانتقد م.عبيد إقدام مزارعين على البدء بالقطف مع بدايات شهر تشرين الأول/ أكتوبر، قائلاً: “الوزارة حددت يوم 12 أكتوبر موعدًا رسمياً لبدء الموسم، ونضوج الزيتون يختلف من منطقة إلى أخرى، وكذلك داخل الحقل الواحد، لذلك على المزارع عدم القطف إلا بعد ظهور علامات النضج، المتمثلة ببدء تلون الثمر ووصوله إلى اللون الأسود الغامق، وأيضًا سهولة قطف وفصل الثمر عن الشجر”.

القطف المبكر يلحق خسارة بالمزارع، خسارة في الإنتاج والجهد، كما أن نسبة سيل الزيت لا تتعدى 20 في المئة عند القطف المبكر، وتزيد إلى نسبة تتراوح بين 30 و33 في المئة عند القطف في أواخر أكتوبر، علاوة على أن الزيتون يكون غير ناضج ما يؤدي إلى الخسارة في الزيت، وأيضاً التسبب بإجهاد الشجر بسبب صعوبة فصل الثمار عن أمها، يقول عبيد.

مخاطر نقل الزيتون بالأكياس البلاستيكية

وبخصوص عملية النقل أشار عبيد إلى أن “أكياس النايلون ترفع درجة حرارة الزيتون إلى 50 درجة، ومعلوم أن الحرارة من أحد ألد الأعداء لهذه الثمرة، مشدداً: “دورنا أن نلزم أصحاب المعاصر بعدم استقبال أي محصول داخل أكياس بلاستيكية”.

ويلفت عبيد إلى مسألة أخرى من شأنها التسبب بخسارة كميات من الزيت، وهي مرتبطة بالفاقد في المعاصر بسبب سوء إدارة عملية العصر والآلات القديمة. وتقدر قيمة الخسارة من الفاقد بسبب المعاصر بـ 50 مليون شيقل سنويًا، وتصل إلى 80 مليونًا في السنوات الماسية (سنوات الإنتاج الغزير).

ويذكر عبيد أن تعليمات فنية خاصة بعمل وتنظيم وتشغيل المعاصر بصدد تعميمها بعد عرضها على ديوان الفتوى والتشريع قبيل نشرها في الجريدة الرسمية.

ومن شأن النظام إجبار المعاصر تدريجياً على استبدال المعدات القديمة، خصوصًا أن بعض المعاصر تعمل بنفس الآلات منذ سبعينيات القرن الماضي.

التعليمات الجديدة المنتظرة، تشدد أيضاً على مسألة تخزين الزيت، بالتركيز على أهمية عدم استخدام الأوعية البلاستيكية في التخزين بسبب أضرارها الناتجة عن تفاعل مكونات الزيت مع هذه الأوعية المصنوعة من مواد رديئة مُعاد استخدامها لا تصلح لتخزين أي مواد غذائية، كما يوضح عبيد.

في المعصرة.. يكرم الزيت أو يُهان

“للمعاصر حصة الأسد في جودة المنتج، إذ تكون مسؤولة بنسبة ( 30-35 في المئة) عن جودة الزيت

وفيها إما أن يكرم الزيت أو يهان”.. يقول فياض فياض، مدير عام مجلس الزيت والزيتون الفلسطيني.

ويوضح أن الحصول على نسب حموضة أقل في الزيت يستدعي العناية الجيدة بالأرض، وأن يُقطف الزيتون بصورة مثالية بوضع مفارش تحت الشجرة، مع القطف اليدوي وبالأمشاط، وفصل الورق بصورة كاملة عن الثمر، إضافة إلى وضع الزيتون داخل صناديق بلاستيكية، وألا يزيد ارتفاع الزيتون عند تجميعه عن 20 سم.

وأردف فياض قائلاً:”30″% من جودة الزيت تعتمد على عملية العصر التي يجب أن تتم مباشرة بعد قطفه، عملاً بالمثل الشعبي (من الشجر إلى الحجر) وألا تزيد درجة حرارة المعصرة عن 27 درجة”.

وتؤثر أيضاً في جودة الزيت طريقة تخزينه، الذي يجب أن يُخزَّن بعيداً عن الضوء والشمس والهواء، وأن تكون العبوة التي يُحفظ فيها مطلية من الخارج والداخل، مواصلاً حديثه: “هناك عودة للعبوات القديمة ‘التنك’، وفي كل الأحوال العبوات البلاستيكية- الأكثر شيوعًا لتخزين الزيت- غير صحية ولها أثر كارثي على جودته”.

والسبب تبعاً لفياض: “البلاستيك يتفاعل مع الزيت، ومن ثم تتحلل جزيئات من البلاستيك لا تُرى بالعين المجردة فيه ما يتسبب بأمراض خطيرة”.

محذراً من أعداء زيت الزيتون الثلاثة: الضوء والحرارة والهواء، ما يعني أن أفضل الوسائل هو ما يضمن الابتعاد عن هذه المسببات.

 وينصح بالتالي: “الأواني المصنوعة من مادة (ستانلس ستيل) هي الأفضل، تليها العبوات الزجاجية المعتمة، ثم التنك الصفيح المجلفن، وسابقاً كان الفخار إلا أنه حالياً غير متوفر”.

نقل عن مجلة آفاق بيئية

Related Posts

المرصد البيئي

ألمانيا تستضيف محادثات دولية حول المناخ قبل قمة البرازيل

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أخبار حديثة

البدائل الغذائية ودورها في التغير المناخي

صحراء تبتلع الحياة… الواحات المغربية بين الجفاف والنسيان

اوراق

© 2015 awraqmedia

  • الرئيسية
  • من نحن
  • المرصد البيئي
  • تقارير مصورة
  • اخبار
  • مبادرات
  • صور وكاركتير
  • الملتقى2020
  • مقالات
  • English

تابعنا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • Elementor #83083
  • ارسل خبر
    • نائب يطالب الرزاز بتمديد عطلة العيد حتى مساء الخميس
  • الأمن العام: القبض على اربع مطلوبين بعد تبادل لإطلاق النار في البادية الشمالية
  • الرئيسية
  • من نحن
  • وظائف

© 2015 awraqmedia