No Result
View All Result
الجمعة, يوليو 25, 2025
22 °c
Amman
24 ° الأربعاء
23 ° الخميس
23 ° الجمعة
24 ° السبت
الموقع الاخباري
اوراق
  • الرئيسية
  • من نحن
  • المرصد البيئي
  • تقارير مصورة
  • اخبار
    • عربي ودولي
    • اقتصاد
    • منوعات
    • شباب وجامعات
    • ملفات ساخنة

      ألمانيا تستضيف محادثات دولية حول المناخ قبل قمة البرازيل

    • لايف ستايل
    • رياضة
  • مبادرات
  • صور وكاركتير
  • الملتقى2020
  • مقالات
  • English
اوراق
  • الرئيسية
  • من نحن
  • المرصد البيئي
  • تقارير مصورة
  • اخبار
    • عربي ودولي
    • اقتصاد
    • منوعات
    • شباب وجامعات
    • ملفات ساخنة

      ألمانيا تستضيف محادثات دولية حول المناخ قبل قمة البرازيل

    • لايف ستايل
    • رياضة
  • مبادرات
  • صور وكاركتير
  • الملتقى2020
  • مقالات
  • English
No Result
View All Result
اوراق
No Result
View All Result

إطلاق الصواريخ يلوث الغلاف الجوي ويهدد تعافي طبقة الأوزون

in المرصد البيئي
Reading Time: 1 mins read
197 2
390
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

أكدت دراسة حديثة أن تزايد إطلاق الصواريخ بات يشكل تهديدا خطيرا لطبقة الأوزون وتلوث الخلاف الجوي، وبينما تُبشّر صناعة الفضاء المتنامية بآفاق واعدة، يُحذّر الباحثون من تجاهل آثارها البيئية.

ومع وجود آلاف الأقمار الصناعية الآن في مدار أرضي منخفض، فإن الانبعاثات الناجمة عن عمليات الإطلاق والحطام الخلفي تجعل أجراس الإنذار تدق بشأن سلامة الغلاف الجوي.

وقام فريق من العلماء من جامعة كانتربري بالمملكة المتحدة والمعهد الفدرالي السويسري للتكنولوجيا في زيورخ بالتحقيق في كيفية إبطاء التلوث الناجم عن إطلاق الصواريخ وسقوط الحطام الفضائي، وتعافي طبقة الأوزون.

واستخدم الباحثون نموذجا كيميائيا مناخيا تم تطويره في المعهد الفدرالي السويسري للتكنولوجيا في زيورخ والمرصد الفيزيائي للأرصاد الجوية في دافوس بسويسرا للتنبؤ بتأثيرات انبعاثات الصواريخ حتى عام 2030.

ويتوقع النموذج أنه إذا استمرت اتجاهات نمو الإطلاقات الحالية، فقد تنخفض طبقة الأوزون العالمية بنحو 0.3% بحلول عام 2030. وفي القارة القطبية الجنوبية قد تصل الخسائر الموسمية إلى 4%.

وقد تبدو هذه الأرقام صغيرة، لكن السياق مهم. ولا تزال طبقة الأوزون تتعافى من الضرر الناجم عن “مركبات الكلورو فلورو كربون” (CFCs)، التي حُظرت عام 1979 بموجب بروتوكول مونتريال.

كما ما تزال مستويات الأوزون العالمية أقل بنحو 2% عن مستويات ما قبل الصناعة، ولا يُتوقع أن تتعافى بشكل كامل حتى عام 2066، وبحسب الباحثين، فإن الانبعاثات الصاروخية غير المنظمة قد تؤخر هذا الجدول الزمني لعدة سنوات أو حتى عقود.

وفي عام 2019، لم يكن هناك سوى 97 عملية إطلاق مدارية. وبحلول عام 2024، تضاعف هذا العدد 3 مرات تقريبا ليصل إلى 258 عملية، ومن المتوقع أن يرتفع إلى أكثر من ألفي عملية إطلاق سنويا بنهاية العقد.

وتعد هذه الزيادة مثيرة للقلق لأن الانبعاثات في الغلاف الجوي العلوي تستمر لفترة أطول بكثير من تلك التي يتم إطلاقها على مستوى الأرض، وبدون عمليات التنظيف الطبيعية مثل المطر أو السحب، يمكن لهذه الملوثات أن تدور حول العالم وتبقى في الهواء لسنوات.

لماذا لا تزال طبقة الأوزون مهمة؟
قد تبدو طبقة الأوزون جزءا نائيا من الغلاف الجوي، لكنها تلعب دورا حيويا في حماية الحياة على الأرض. فهي تمتص معظم الأشعة فوق البنفسجية الضارة من الشمس، والتي قد تسبب سرطان الجلد، وإعتام عدسة العين، وتلف الجهاز المناعي لدى البشر.

كما أنها تؤثر على النظم البيئية، وخاصة الحياة البحرية، من خلال التأثير على صحة العوالق النباتية، وهي كائنات حية صغيرة تشكل قاعدة السلسلة الغذائية في المحيط.

وحتى الانخفاض الطفيف في الأوزون قد يزيد من كمية الأشعة فوق البنفسجية التي تصل إلى سطح الأرض. فأي انخفاض قابل للقياس هو أكثر من مجرد رقم، بل يمثل إنذارا حسب الدراسة.

وقد يؤدي الضرر المستمر إلى المزيد من التهديدات الصحية المرتبطة بالأشعة فوق البنفسجية، وإحداث اضطراب في النظم البيئية الحساسة، وتقويض المكاسب التي تحققت منذ حظر مركبات “الكلورو فلورو كربون”، فكل نقطة مئوية من التعافي لها أهميتها، وكل تأخير يهدد سلامة الإنسان والبيئة.

وتشير الدراسة إلى أن المشكلة تكمن أساسا في انبعاثات غاز الكلور والسخام. إذ يُفكك الكلور جزيئات الأوزون، وتُسخّن جزيئات السخام الغلاف الجوي الأوسط، وهذا يُسرّع التفاعلات الضارة بالأوزون.

وتشكل محركات الصواريخ الصلبة المصدر الرئيسي لانبعاثات الكلور، في حين تطلق معظم أنواع الصواريخ السخام، وهذا يعني أن الغالبية العظمى من عمليات الإطلاق لا تزال تسهم في استنفاد طبقة الأوزون.

وركزت الدراسة على الانبعاثات أثناء صعود الصواريخ، لكن معظم الصواريخ والأقمار الصناعية أيضا تحترق عند دخولها الغلاف الجوي، مطلقة أكاسيد النيتروجين وجزيئات معدنية.

وتضر أكاسيد “النيتروجين” الأوزونَ، في حين أن المعادن يمكن أن تشكل سحبا أو تعمل كسطح كيميائي يعمل على تسريع فقدان الأوزون.

ولا يزال العلماء يفتقرون إلى فهم كاف لهذه التأثيرات، وغالبا ما يُغفلونها في نماذج المناخ. ولكن مع النمو السريع لمجموعات الأقمار الصناعية، سيعود المزيد من الحطام إلى الغلاف الجوي، مما يجعل هذا المجال مُلحا لإجراء المزيد من الأبحاث.

ويعتقد الباحثون أن الوقت لا يزال مناسبا للتحرك. فتحسين مراقبة الانبعاثات، واستخدام وقود أنظف، وتشجيع التحول إلى أنظمة التبريد العميق، كلها عوامل قد تساعد في حماية طبقة الأوزون، كما أن وضع قواعد تنظيمية دولية من شأنه أن يسمح لصناعة الفضاء بالنمو بشكل مستدام.

المصدر: الجزيرة + وكالات

Related Posts

المرصد البيئي

حرق الغاز ولّد 389 مليون طن من التلوث الكربوني في 2024

المرصد البيئي

الأرض قد تسجل أقصر يوم في تاريخها اليوم

المرصد البيئي

علماء يكتشفون ظاهرة مقلقة تتعلق بالأنهار الجليدية

المرصد البيئي

تغير المناخ يجعل العواصف أشد فتكا

المرصد البيئي

النفايات الطبية تهدد بكارثة بيئية في الخرطوم

المرصد البيئي

ليست الصين وحدها.. آلاف السدود تغيّر الأرض ومناخها

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أخبار حديثة

من بغداد…. حمدان تدعو إلى انشاء صندوق ريادي لدعم الإعلام البيئي الشبابي في الوطن العربي

اختيار الملكة رانيا كرئيس مشارك عالمي: تغيير قواعد اللعبة في العمل المناخي في الأردن والمنطقة العربية

اوراق

© 2015 awraqmedia

  • الرئيسية
  • من نحن
  • المرصد البيئي
  • تقارير مصورة
  • اخبار
  • مبادرات
  • صور وكاركتير
  • الملتقى2020
  • مقالات
  • English

تابعنا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • Elementor #83083
  • ارسل خبر
    • نائب يطالب الرزاز بتمديد عطلة العيد حتى مساء الخميس
  • الأمن العام: القبض على اربع مطلوبين بعد تبادل لإطلاق النار في البادية الشمالية
  • الرئيسية
  • من نحن
  • وظائف

© 2015 awraqmedia