No Result
View All Result
الإثنين, ديسمبر 1, 2025
22 °c
Amman
24 ° الأربعاء
23 ° الخميس
23 ° الجمعة
24 ° السبت
الموقع الاخباري
اوراق
  • الرئيسية
  • من نحن
  • المرصد البيئي
  • تقارير مصورة
  • اخبار
    • عربي ودولي
    • اقتصاد
    • منوعات
    • شباب وجامعات
    • ملفات ساخنة

      وادي الأردن على خريطة الإبداع: ملتقى “مسارات الإبداع” يفتح آفاقًا جديدة للشباب والنساء

      ألمانيا تستضيف محادثات دولية حول المناخ قبل قمة البرازيل

    • لايف ستايل
    • رياضة
  • مبادرات
  • صور وكاركتير
  • الملتقى2020
  • مقالات
  • English
اوراق
  • الرئيسية
  • من نحن
  • المرصد البيئي
  • تقارير مصورة
  • اخبار
    • عربي ودولي
    • اقتصاد
    • منوعات
    • شباب وجامعات
    • ملفات ساخنة

      وادي الأردن على خريطة الإبداع: ملتقى “مسارات الإبداع” يفتح آفاقًا جديدة للشباب والنساء

      ألمانيا تستضيف محادثات دولية حول المناخ قبل قمة البرازيل

    • لايف ستايل
    • رياضة
  • مبادرات
  • صور وكاركتير
  • الملتقى2020
  • مقالات
  • English
No Result
View All Result
اوراق
No Result
View All Result

السلوك البيروقراطي الحميد

in مقالات
Reading Time: 1 mins read
197 2
390
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

اوراق- د. ابراهيم سيف

هل يمكن أن يتحسن الأداء الاقتصادي وأن تتم ترجمة الأهداف المرجوة من الخطط الاقتصادية دون إصلاح أداء موظفي القطاع العام من خلال نظام حوافز وعقوبات يكافئ المجد ويوفر له الحماية ويعاقب المقصر وينزع الصلاحيات منه بما يبث روح الكفاءة التي يمكن ان تحفز الموظفين على العطاء؟

من ناحية مفاهيمية بحتة، فإن مصطلح “البيروقراطية” لا يعني بالضرورة سلوكا سلبيا بل ان الترجمة الحرفية لهذا المصطلح المنحدر من كلمتين اغريقيتين يعني تطبيق القوانين وفق محددات هدفها اتباع أنظمة وتعليمات واضحة من شأنها عدم التمييز بين الأفراد عند التطبيق وفقا لسلم إداري متفق عليه.

من هنا فإن الإختلال ليس بالمفهوم بقدر تعلقه بآليات التطبيق التي تمنح هامشا من الاجتهاد لدى التنفيذ، أو من خلال عدم وضوح الهيكل الإداري بحيث تتداخل الصلاحيات سواء داخل المؤسسة الواحدة أو ما بين المؤسسات والوزارات بحيث تضيع المسؤوليات والواجبات، وتصبح القدرة على اتخاذ القرار اصعب.

ويدفع ثمن عدم الوضوح والاختلال صاحب العلاقة، سواء كان مستثمرا أو مراجعا عاديا، وتبدأ الشكوى من “البيروقراطية” المقيتة التي لا تمكن من تنفيذ وإنجاز المعاملات، وعندما يفقد صاحب العلاقة المرجعية الواضحة، وعندما يقابل صاحب الحاجة بلا مبالاة من قبل من يفترض ان يقوموا باتخاذ القرارات وإنجاز المعاملات وخدمة المراجعين كما هو مفترض، من هنا تبدأ عملية الذم بالبيروقراطية كسلوك وليس كمفهوم، وتتعمق فجوة الثقة بين صاحب العلاقة والحكومة التي ترعى ذلك السلوك، وتصبح الأمور اكثر تعقيدا عندما يكون هناك فجوة ما بين المسؤول الأول في بعض المؤسسات والموظفين الذين يفترض ان يطبقوا التعليمات وأن ينجزوا المعاملات.

هذا السلوك من وجهة نظر صاحب العلاقة الساعي لإنجاز معاملته، الذي هو في الغالب مواطن او مستثمر او زائر ناجم عن طبيعة القوانين السائدة أو سلوك الموظفين، والنتيجة في كلتا الحالتين واحدة بحيث ينجم عنها كلف إضافية او تأخيرات غير مبررة لا تأخذ بعين الاعتبار الحاجة الملحة للإنجاز. إذ إن المتسبب بالإعاقة، الموظف البيروقراطي سيواصل عمله كالمعتاد في اليوم التالي، ونادرا ما يطاله عقوبة او ردع، وفي الغالب هناك حالة استثنائية من التضامن ما بين افراد الجسم البيروقراطي بحيث انهم يشكلون كتلة وازنة لحماية مصالحهم وانفسهم من أي اختراقات من المتعاملين.

في الأردن لم يخل كتاب تكليف للحكومة أو بيان لرئيس الوزراء من إشارة صريحة الى ضرورة اصلاح الخلل في المنظومة الإدارية وتفعيل دور المؤسسات ومجالس الشراكة ما بين القطاعين العام والخاص، ولكن مؤشرات الحكومة الفعالة والحوكمة لم تشهد تقدما في السنوات الأخيرة، بل على العكس شهدت تلك المؤشرات تراجعا في ترتيب الأردن في العديد من المؤشرات المرتبطة بكفاءة الجهاز الحكومي، والسبب ان الحديث عن تحسين السلوك البيروقراطي ظل يحاول تطبيق نفس الوصفة التي لم تسهم بتحسين هذا الأداء، وكافة المحاولات التي لم تتبع نظاما صارما للتحفيز والردع باءت بالفشل.

في الأسابيع الأخيرة عادت نغمة الحديث عن اصلاح القطاع العام ودمج المؤسسات المستقلة، وهذا ليس بجديد، فهل ستختلف هذه المرة عن سابقاتها بما يساهم بتحسين الأداء، بحيث نغير من المفهوم السلبي ونصبح نتحدث بإيجابية عن تطبيق القوانين وإنفاذها وصولا الى ما يوصف بالسلوك البيروقراطي الحميد الذي ميز الدول الناجحة التي حققت تحولات اقتصادية عميقة خلال فترات زمنية محدودة مثل كوريا الجنوبية وماليزيا وغيرها من الدول.

وإجابة على استهلال هذا الموضوع فإن الإجابة ببساطة تتمثل بضرورة إصلاحات عميقة ومعقدة أحيانا لتغيير السلوك السلبي الذي سيؤثر حتما على أداء الاقتصاد، فهذا عامل مهم من ضمن عدة عوامل يمكننا تطويره داخليا.

Related Posts

مقالات

نحو مركز وطني لتكنولوجيا المناخ

مقالات

مبادرات تحسين جودة البيئة

مقالات

أزمة الغاز اردنية في زمن الحرب اقليمية

مقالات

الحروب وأثارها على المشاريع الناشئة والصغيره

مقالات

الصين دولة مستحقة للتمويل المناخي ام دولة ملزمة بمساعدة البلدان المتضررة من الانبعاثات؟!

مقالات

تقلص الغابات وارتفاع الطلب على الاخشاب والضحية الانسان والحيوانات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أخبار حديثة

المجلس التنفيذي لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي وصندوق الأمم المتحدة للسكان ومكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع يختتم زيارته الميدانية إلى الأردن ويشيد بالشراكات الاستراتيجية والنتائج الملموسة

انطلاق مؤتمر المدن العادلة والمستدامة في عمّان: “مدننا ما بعد الصراع والكوارث والأزمات”

اوراق

© 2015 awraqmedia

  • الرئيسية
  • من نحن
  • المرصد البيئي
  • تقارير مصورة
  • اخبار
  • مبادرات
  • صور وكاركتير
  • الملتقى2020
  • مقالات
  • English

تابعنا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • Elementor #83083
  • ارسل خبر
    • نائب يطالب الرزاز بتمديد عطلة العيد حتى مساء الخميس
  • الأمن العام: القبض على اربع مطلوبين بعد تبادل لإطلاق النار في البادية الشمالية
  • الرئيسية
  • من نحن
  • وظائف

© 2015 awraqmedia