No Result
View All Result
الأحد, يوليو 6, 2025
22 °c
Amman
24 ° الأربعاء
23 ° الخميس
23 ° الجمعة
24 ° السبت
الموقع الاخباري
اوراق
  • الرئيسية
  • من نحن
  • المرصد البيئي
  • تقارير مصورة
  • اخبار
    • عربي ودولي
    • اقتصاد
    • منوعات
    • شباب وجامعات
    • ملفات ساخنة

      ألمانيا تستضيف محادثات دولية حول المناخ قبل قمة البرازيل

    • لايف ستايل
    • رياضة
  • مبادرات
  • صور وكاركتير
  • الملتقى2020
  • مقالات
  • English
  • الرئيسية
  • من نحن
  • المرصد البيئي
  • تقارير مصورة
  • اخبار
    • عربي ودولي
    • اقتصاد
    • منوعات
    • شباب وجامعات
    • ملفات ساخنة

      ألمانيا تستضيف محادثات دولية حول المناخ قبل قمة البرازيل

    • لايف ستايل
    • رياضة
  • مبادرات
  • صور وكاركتير
  • الملتقى2020
  • مقالات
  • English
No Result
View All Result
اوراق
No Result
View All Result

المتجمد الجنوبي أكثر ملوحة وسخونة وفقدانا للجليد

in المرصد البيئي
Reading Time: 1 mins read
197 2
390
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

أظهرت دراسة لجامعة ساوثهامبتون البريطانية تحولا دراماتيكيا وغير متوقع في المحيط المتجمد الجنوبي، مع ارتفاع ملوحة المياه السطحية وزيادة سخونة المياه وانخفاض الجليد البحري بشكل حاد.

وباستخدام بيانات الأقمار الصناعية الأوروبية، اكتشف البحث الذي نشرت نتائجه في وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم ارتفاعا مفاجئا في ملوحة السطح جنوب خط العرض 50 درجة

وتزامن هذا مع خسارة دراماتيكية للجليد البحري حول القارة القطبية الجنوبية وظهور حفرة ضخمة في الجليد البحري تبلغ مساحتها 4 أضعاف مساحة ويلز تقريبا، والتي لم تحدث منذ سبعينيات القرن العشرين.

ومنذ عام 2015، فقدت القارة القطبية الجنوبية جليدا بحريا يعادل مساحة غرينلاند، وهو أكبر تحول بيئي شهده العالم خلال العقود الماضية. كما يزداد المحيط المتجمد الجنوبي ملوحة، وهذا التغير غير المتوقع يفاقم المشكلة.

وعلى مدى عقود، أصبح سطح المحيط أكثر نقاء (أقل ملوحة)، مما ساعد على نمو الجليد البحري. أما الآن، فيقول العلماء إن هذا الاتجاه قد انعكس بشكل حاد.

وقال الدكتور أليساندرو سيلفانو من جامعة ساوثهامبتون، والذي قاد البحث: “إن المياه السطحية الأكثر ملوحة تسمح لحرارة المحيط العميق بالارتفاع بسهولة أكبر، مما يؤدي إلى ذوبان الجليد البحري من الأسفل. إنها حلقة مفرغة خطيرة، فقلة الجليد تؤدي إلى مزيد من الحرارة، مما يؤدي بدوره إلى قلة الجليد”.

وتشير عودة الحفرة التي تعرف باسم “بولينيا مود رايز” إلى مدى غرابة الظروف الحالية، وإذا استمرت حالة الملوحة وانخفاض مستويات الجليد، فقد تُعيد تشكيل المحيط الجنوبي بشكل دائم، ومعه كوكب الأرض.

ويشهد المحيط المتجمد الجنوبي آثارا واضحة للمتغيرات المناخية، في شكل عواصف أشد، ومحيطات أكثر دفئا، وتقلص موائل طيور البطريق وغيرها من الحيوانات البرية المميزة في المنطقة.

وفي هذه المياه القطبية، تتداخل المياه السطحية الباردة والعذبة مع المياه العميقة الدافئة والمالحة. ففي الشتاء، ومع برودة السطح وتشكّل الجليد البحري، يضعف فرق الكثافة بين طبقات المياه، ما يسمح لهذه الطبقات بالاختلاط وانتقال الحرارة إلى الأعلى، ويؤدي إلى ذوبان الجليد البحري من الأسفل والحد من نموه.

ومنذ أوائل ثمانينيات القرن العشرين، كان سطح المحيط المتجمد الجنوبي يتجدد، وكانت الطبقات تتعزز، مما أدى إلى احتجاز الحرارة تحتها ودعم المزيد من غطاء الجليد البحري، قبل أن ينعكس الأمر.

وتظهر تكنولوجيا الأقمار الصناعية الجديدة، إلى جانب المعلومات المستمدة من الأجهزة الروبوتية العائمة أن هذا الاتجاه قد انعكس، إذ تتزايد ملوحة السطح، وتضعف الطبقات، كما وصل الجليد البحري إلى مستويات منخفضة قياسية متعددة، مع عودة فتحات كبيرة من المحيط المفتوح في الجليد البحري (البولينيا).

وتعد الدراسة الأولى من نوعها التي يتمكن فيها العلماء من مراقبة هذه التغيرات في المحيط المتجمد الجنوبي في الوقت الحقيقي.

وعلى النقيض من النتائج الجديدة، كان من المتوقع بشكل عام أن يؤدي تغير المناخ الناجم عن أنشطة الإنسان إلى الحفاظ على غطاء الجليد البحري في المحيط المتجمد الجنوبي خلال السنوات القادمة.

ويقول أديتيا نارايانان، المؤلف المشارك في الدراسة: “بينما توقع العلماء أن تغير المناخ الناجم عن الأنشطة البشرية من شأنه أن يؤدي في نهاية المطاف إلى انخفاض الجليد البحري في القارة القطبية الجنوبية، فإن توقيت وطبيعة هذا التحول ظل غير مؤكد”.

وأكدت التوقعات السابقة على زيادة تجديد سطح المحيطات وطبقاتها، وهو ما كان من الممكن أن يدعم استدامة الغطاء الجليدي البحري. لكن بدلًا من ذلك، حدث انخفاض سريع في الجليد البحري -وهو عاكس مهم للإشعاع الشمسي- مما قد يُسرّع ظاهرة الاحتباس الحراري العالمي.

ويؤكد البروفيسور ألبرتو نافيرا غاراباتو، المؤلف المشارك في الدراسة وأستاذ علوم المحيطات في جامعة ساوثهامبتون أن النتائج الجديدة تشير إلى أن فهمنا الحالي قد لا يكون كافيا للتنبؤ بدقة بالتغيرات المستقبلية.

المصدر: الجزيرة.

Related Posts

المرصد البيئي

جمع الخردة الفولاذية مهنة جاذبة لفقراء زيمبابوي

المرصد البيئي

تعدين أعماق البحار يدمر نظمها البيئية

المرصد البيئي

أكبر صندوق للمناخ في العالم يعزز خططه الاستثمارية

المرصد البيئي

الطين قد يكون حلا بسيطا لامتصاص ثاني أكسيد الكربون

المرصد البيئي

ارتفاع تلوث الطاقة بأميركا مع توسع استخدام الفحم

المرصد البيئي

سخونة مياه البحر المتوسط تنذر بأحداث مناخية متطرفة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أخبار حديثة

عوامل تعيق السيطرة على حرائق اللاذقية وسط تحذيرات

حرائق غابات بدول أوروبية تزامنا مع موجة حر وجفاف

اوراق

© 2015 awraqmedia

  • الرئيسية
  • من نحن
  • المرصد البيئي
  • تقارير مصورة
  • اخبار
  • مبادرات
  • صور وكاركتير
  • الملتقى2020
  • مقالات
  • English

تابعنا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • Elementor #83083
  • ارسل خبر
    • نائب يطالب الرزاز بتمديد عطلة العيد حتى مساء الخميس
  • الأمن العام: القبض على اربع مطلوبين بعد تبادل لإطلاق النار في البادية الشمالية
  • الرئيسية
  • من نحن
  • وظائف

© 2015 awraqmedia