No Result
View All Result
الأحد, يونيو 22, 2025
22 °c
Amman
24 ° الأربعاء
23 ° الخميس
23 ° الجمعة
24 ° السبت
الموقع الاخباري
اوراق
  • الرئيسية
  • من نحن
  • المرصد البيئي
  • تقارير مصورة
  • اخبار
    • عربي ودولي
    • اقتصاد
    • منوعات
    • شباب وجامعات
    • ملفات ساخنة

      ألمانيا تستضيف محادثات دولية حول المناخ قبل قمة البرازيل

    • لايف ستايل
    • رياضة
  • مبادرات
  • صور وكاركتير
  • الملتقى2020
  • مقالات
  • English
  • الرئيسية
  • من نحن
  • المرصد البيئي
  • تقارير مصورة
  • اخبار
    • عربي ودولي
    • اقتصاد
    • منوعات
    • شباب وجامعات
    • ملفات ساخنة

      ألمانيا تستضيف محادثات دولية حول المناخ قبل قمة البرازيل

    • لايف ستايل
    • رياضة
  • مبادرات
  • صور وكاركتير
  • الملتقى2020
  • مقالات
  • English
No Result
View All Result
اوراق
No Result
View All Result

برنامج الأمم المتحدة للبيئة: العالم قد يفقد الشعاب المرجانية بحلول نهاية القرن

in محليات
197 2
390
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

أوراق ميديا
حذّر تقرير لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة من أن كل الشعاب المرجانية في العالم يمكن أن تتعرّض للتبيّض، أو تحوّل لونها إلى الأبيض، بحلول نهاية القرن، ما لم يحدث انخفاض جذري في انبعاثات غازات الاحتباس الحراري.

وقالت لتيسيا كارفالو، رئيسة فرع المياه العذبة والبحرية في برنامج الأمم المتحدة للبيئة: “في ظل التقاعس عن العمل، ستختفي الشعاب المرجانية قريباً”.

وأضافت قائلة”: “يجب أن تتصرف الإنسانية بشكل ملح قائم على الأدلة والطموح والابتكار لتغيير مسار هذا النظام البيئي… قبل فوات الأوان”.

وتُعتبر الشعاب المرجانية مهمة للغاية وهي تحافظ على مجموعة متنوعة من الحياة البحرية. كما أنها تحمي السواحل من التعرية بسبب الأمواج والعواصف وتساعد في إعادة تدوير المغذيات.

وسيكون لخسارتها عواقب وخيمة ليس فقط على الحياة البحرية، ولكن أيضاً على أكثر من بليون شخص على مستوى العالم يستفيدون منها بشكل مباشر أو غير مباشر.

تبيّض الشعاب المرجانية
عندما ترتفع درجات حرارة الماء، يطرد المرجان الطحالب المجهرية النابضة بالحياة التي تعيش في أنسجته. هذه الظاهرة تُسمّى بتبيّض المرجان. وعلى الرغم من أن الشعاب المرجانية المبيّضة لا تزال حية، ويمكن استعادة طحالبها، إذا تحسنت الظروف، لكنّ الخسارة تضعها تحت ضغط متزايد، وإذا استمر التبيّض يموت المرجان.

بدأ آخر حدث تبيّض عالمي عام 2014، وامتد إلى عام 2017. وانتشر عبر المحيط الهادئ والهندي والأطلسي، وكان أطول حادث تبيّض مرجاني تم تسجيله وأكثره انتشاراً وتدميراً.

في تقريره “توقعات ظروف تبيّض المرجان في المستقبل”، يحدد برنامج الأمم المتحدة للبيئة الروابط بين تبيّض المرجان وتغيُّر المناخ. ويفترض البرنامج سيناريوهين محتملين: السيناريو “الأسوأ للاقتصاد العالمي” وهو مدفوع بشدة بالوقود الأحفوري مثل (النفط)، وسيناريو “منتصف الطريق” حيث تتجاوز البلدان تعهداتها الحالية للحد من انبعاثات الكربون بنسبة 50 في المئة.

في ظل سيناريو الوقود الأحفوري الثقيل، يقدّر التقرير أن كل واحدة من الشعاب المرجانية في العالم سوف تتعرض للتبيّض بحلول نهاية القرن، مع حدوث تبيّض حاد سنوي في المتوسط بحلول عام 2034، قبل تسع سنوات من التوقعات التي تم إصدارها قبل ثلاث سنوات.

هذا من شأنه أن يمثل نقطة اللاعودة للشعاب المرجانية، مما يهدد قدرتها على توفير مجموعة من خدمات النظام البيئي، من بينها الغذاء، وحماية السواحل والأدوية وفرص الترفيه، بحسب التقرير.

ويشير التقرير إلى أنه إذا حققت البلدان سيناريو “منتصف الطريق” يمكن أن يتأخر التبيّض الشديد لمدة 11 عاماً حتى عام 2045.

“أسوأ من ذي قبل”
وقال معدّ التقرير، روبن فان هويدونك، وهو باحث في مجال الشعاب المرجانية في الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي في الولايات المتحدة: “الجزء المحزن هو أن التوقعات أكثر خطورة من ذي قبل”.

وأضاف أن ذلك يعني “أننا نحتاج حقاً إلى محاولة تقليل انبعاثات الكربون لإنقاذ هذه الشعاب المرجانية. ويوضح التقرير أننا بحاجة إلى القيام بذلك بشكل أكثر إلحاحاً واتخاذ المزيد من الإجراءات لأنه أسوأ مما كنا نظن”.

ووفقاً لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة، في حين أنه من غير المعروف بالضبط كيف تتأقلم الشعاب المرجانية مع درجات الحرارة المتغيّرة، يتحقق التقرير من إمكانية حدوث هذه التكيّفات بافتراض ما بين 0.25 درجة مئوية ودرجتين مئويتين من الاحترار.

ووجد التقرير أن كل ربع درجة من التكيُّف تؤدي إلى تأخير محتمل لمدة سبع سنوات في التبيّض السنوي المتوقع، وهذا يعني أن الشعاب المرجانية يمكن أن تحصل على فترة راحة لمدة 30 عاماً من التبيّض الشديد إذا تمكنت من التكيُّف مع درجة حرارة واحدة مئوية.

ومع ذلك، إذا واصلت البشرية مواكبة انبعاثات غازات الاحتباس الحراري الحالية، فلن تنجو الشعاب المرجانية حتى مع درجتين مئويتين من التكيُّف.

وأضاف معدّ التقرير يقول: “ما يُظهره هذا أنه حتى مع التكيُّف، نحتاج إلى تقليل انبعاثاتنا لكسب الوقت بالنسبة لتلك المواقع حيث يمكننا القيام بجهود الاستعادة والحفاظ على المرجان على قيد الحياة”. (عن “أخبار برنامج الأمم المتحدة للبيئة”)

Related Posts

المرصد البيئي

ألمانيا تستضيف محادثات دولية حول المناخ قبل قمة البرازيل

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أخبار حديثة

البدائل الغذائية ودورها في التغير المناخي

صحراء تبتلع الحياة… الواحات المغربية بين الجفاف والنسيان

اوراق

© 2015 awraqmedia

  • الرئيسية
  • من نحن
  • المرصد البيئي
  • تقارير مصورة
  • اخبار
  • مبادرات
  • صور وكاركتير
  • الملتقى2020
  • مقالات
  • English

تابعنا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • Elementor #83083
  • ارسل خبر
    • نائب يطالب الرزاز بتمديد عطلة العيد حتى مساء الخميس
  • الأمن العام: القبض على اربع مطلوبين بعد تبادل لإطلاق النار في البادية الشمالية
  • الرئيسية
  • من نحن
  • وظائف

© 2015 awraqmedia