No Result
View All Result
الأحد, يوليو 20, 2025
22 °c
Amman
24 ° الأربعاء
23 ° الخميس
23 ° الجمعة
24 ° السبت
الموقع الاخباري
اوراق
  • الرئيسية
  • من نحن
  • المرصد البيئي
  • تقارير مصورة
  • اخبار
    • عربي ودولي
    • اقتصاد
    • منوعات
    • شباب وجامعات
    • ملفات ساخنة

      ألمانيا تستضيف محادثات دولية حول المناخ قبل قمة البرازيل

    • لايف ستايل
    • رياضة
  • مبادرات
  • صور وكاركتير
  • الملتقى2020
  • مقالات
  • English
اوراق
  • الرئيسية
  • من نحن
  • المرصد البيئي
  • تقارير مصورة
  • اخبار
    • عربي ودولي
    • اقتصاد
    • منوعات
    • شباب وجامعات
    • ملفات ساخنة

      ألمانيا تستضيف محادثات دولية حول المناخ قبل قمة البرازيل

    • لايف ستايل
    • رياضة
  • مبادرات
  • صور وكاركتير
  • الملتقى2020
  • مقالات
  • English
No Result
View All Result
اوراق
No Result
View All Result

ليست الصين وحدها.. آلاف السدود تغيّر الأرض ومناخها

in المرصد البيئي
Reading Time: 1 mins read
197 2
390
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

أظهرت دراسة حديثة أن بناء نحو 7 آلاف سد بين عامي 1835 و2011 أدى إلى تحريك قطبي الأرض بمقدار متر واحد إجمالا، وتسبب في انخفاض مستوى سطح البحر العالمي بمقدار 21 مليمترا، وهو ما ساهم أيضا في التغيرات المناخية على الكوكب.

وأشارت الدراسة التي شرت في مجلة Geophysical Research Letters إلى أن الأنشطة البشرية أثرت على الكوكب، حيث تحتفظ هذه السدود مجتمعة بكمية مياه تكفي لملء “الغراند كانيون” مرتين.

ويعد “الغراند كانيون” المضيق الأعظم في العالم، وهو أخدود، أو واد سحيق حفره نهر كولورادو، ويقع بولاية أريزونا لأميركية، ويمتد عمقه إلى نحو 15 ألف كيلومتر.

وتشير الدراسة إلى أن هذا التحول القطبي رغم كونه طفيفا، لكنه قد يساعد العلماء على فهم كيفية تحرك القطبين إذا ذابت الأنهار الجليدية والصفائح الجليدية الكبرى بسبب تغير المناخ.

وقالت ناتاشا فالينسيك، الباحثة في علوم الأرض والكواكب بجامعة هارفارد والمؤلفة الرئيسية للدراسة: “عندما نحجز المياه خلف السدود، فإن ذلك لا يؤدي فقط إلى سحب المياه من المحيطات، مما يؤدي إلى انخفاض عالمي في مستوى سطح البحر، بل يوزّع الكتلة بطريقة مختلفة حول العالم”.

وأضافت فلينيسك: “لن ندخل عصرا جليديا جديدا لأن القطب الشمالي تحرك حوالي متر فقط، لكن لهذا آثار على مستوى سطح البحر”.

واستخدمت فالينسيك وزملاؤها في الدراسة قاعدة بيانات عالمية للسدود لرسم خريطة لمواقع كل سد وكمية المياه التي يحجزها، وحللوا كيف ساهم احتجاز المياه من 6862 سدا في تحريك قطبي الأرض بين عامي 1835 و2011.

وأظهرت نتائجهم أن بناء السدود العالمية تسبب في تحرك أقطاب الأرض على مرحلتين مميزتين، بين عامي 1835 و1954، شُيّد العديد من السدود في أميركا الشمالية وأوروبا، مما دفع هذه المناطق نحو خط الاستواء.

وحسب الدراسة تحرك القطب الشمالي 20.5 سنتيمترا نحو خط الطول 103 شرقا، الذي يمر عبر روسيا ومنغوليا والصين وشبه جزيرة الهند الصينية.

ومنذ عام 1954 إلى 2011، تم بناء السدود في شرق أفريقيا وآسيا، وتحرك القطب 57 سنتيمترا نحو خط الطول 117 غربا، الذي يمر عبر غرب أميركا الشمالية وجنوب المحيط الهادي.

وتشير الدراسة إلى أنه من عام 1835 إلى 2011، تحركت الأقطاب حوالي 113 سنتيمترًا مع حدوث حوالي 104 سنتيمترات من الحركة في القرن الـ 20.

ووفقا للدراسة، ارتفع مستوى سطح البحر العالمي في القرن الـ20 بمعدل 1.2 مليمتر سنويا، لكنه لا يحدث بشكل موحد حول العالم، وفق فالينيسك، التي أكدت أنه بحسب مواقع السدود والخزانات، يتغير شكل ارتفاع مستوى سطح البحر، وهذا أمر آخر يجب مراعاته، لأن هذه التغيرات قد تكون كبيرة ومهمة للغاية.

تغيرات جذرية
شبه الباحثون عملية تحريك القطبين بوضع قطعة من الطين على جانب كرة سلة تدور، حيث سينحرف الجزء الذي يحمل الطين قليلا نحو خط استوائها وبعيدا عن محور دورانها، للحفاظ على زخم دورانها.

وعندما يحدث ذلك على الأرض، وتتأرجح الطبقة الصخرية الخارجية، تصبح مناطق مختلفة من السطح فوق محور الدوران مباشرة، ثم تمر الأقطاب الجغرافية عبر نقاط مختلفة على السطح، وهي عملية تُسمى “التجوال القطبي الحقيقي”، بحسب الدراسة.

كما تؤثر السدود على المناخ بعدة طرق، منها زيادة انبعاثات غازات الدفيئة وخاصة غاز الميثان، وتغيير دورة الكربون، وتأثيرها على درجة حرارة المياه، وتغيير أنماط هطول الأمطار. بالإضافة إلى التلوث الناجم عن زيادة تركيزات العناصر الثقيلة.

وتشير بعض الدراسات إلى أن السدود تمثل 4% من أسباب تغيير المناخ الناجمة عن الأنشطة البشرية، وهو ما يسبب فيضانات عارمة أو موجات جفاف قاسية.

وكما تؤكد الدراسات أيضا إلى أن أكثر من 23% من سكان الأرض فقدوا الجزء الأكبر من الموارد المائية لري الأراضي الزراعية، جراء التوسع في بناء السدود، بينما يستفيد من هذه السدود نسبة أقل من الناس، وهو ما يمثل خطرا على النظام البيئي العالمي.

وكانت بعض الدراسات قد زعمت أن سد “الممرات الثلاثة” -الأضخم في العالم- الذي شيدته الصين على نهر اليانغتسي في مقاطعة هوبي، وسط البلاد، يؤثر بشكل طفيف على توازن ودوران الكرة الأرضية.

وذكرت تلك الدراسات أن أكثر من 40 مليار طن من المياه التي يحتجزها السد يمكن أن تطيل مدة اليوم بمقدار 0.06 ميكروثانية، وتُحدث تغييرا طفيفا في شكل الأرض، بحيث تصبح أكثر انتفاخا عند خط الاستواء وأقل تسطحا عند القطبين.

المصدر: الجزيرة + الوكالات.

Related Posts

المرصد البيئي

علماء يكتشفون ظاهرة مقلقة تتعلق بالأنهار الجليدية

المرصد البيئي

تغير المناخ يجعل العواصف أشد فتكا

المرصد البيئي

النفايات الطبية تهدد بكارثة بيئية في الخرطوم

المرصد البيئي

الأمم المتحدة تحذر من تزايد حدة عواصف الغبار خصوصا بالعراق

المرصد البيئي

~ارتفاع حصيلة الفيضانات في تكساس إلى 78 قتيلاً… وترمب يعلنها ~منطقة كوارث

المرصد البيئي

ولاية تكساس الأميركية تشهد أسوأ كارثة فيضانات منذ 100 عام

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أخبار حديثة

من بغداد…. حمدان تدعو إلى انشاء صندوق ريادي لدعم الإعلام البيئي الشبابي في الوطن العربي

اختيار الملكة رانيا كرئيس مشارك عالمي: تغيير قواعد اللعبة في العمل المناخي في الأردن والمنطقة العربية

اوراق

© 2015 awraqmedia

  • الرئيسية
  • من نحن
  • المرصد البيئي
  • تقارير مصورة
  • اخبار
  • مبادرات
  • صور وكاركتير
  • الملتقى2020
  • مقالات
  • English

تابعنا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • Elementor #83083
  • ارسل خبر
    • نائب يطالب الرزاز بتمديد عطلة العيد حتى مساء الخميس
  • الأمن العام: القبض على اربع مطلوبين بعد تبادل لإطلاق النار في البادية الشمالية
  • الرئيسية
  • من نحن
  • وظائف

© 2015 awraqmedia